القصة ​​

الحبّ، الرغبة، الجمال، التناغم والإبداع، هذه هي العوامل التي تجسّد جوهرَها الجاذبيّةُ الكلاسيكيّة لأسطورة فينوس. وتُشيد مجموعة فينوس من معوّض بالتعاون مع بياتريس هو، بهذه الأنوثة القويّة من خلال الأحجار المصمّمة على شكل قلب. إنّه تعاونٌ بين عائلتَين تتميّزان بإرث غنيّ من التقاليد، الإبداع والشغف بالمجوهرات والفنّ. وفي هذا الإطار، يتجاوز القلب رمزيّته التقليديّة، مجسّدًا سِمات فينوس الكامنة في كلّ منّا، ليكون رمزًا متألقًا لحبّ الذات. ​
تمامًا كما أسطورة فينوس المتناقلة عبر العصور، تدعو هذه المجموعة كلّ امرأة إلى خطّ سرديّتها الفريدة – ملحمة عن التأمّل والتحوّل، مُستلهمة من الاتّحاد السامي بين العقل والقلب. من خلال أحجار الألماس، حبّات اللؤلؤ والأحجار الكريمة، تحاكي هذه المجموعة القدرة الفطريّة الكامنة في كلّ امرأة – قدرة على الارتقاء، التحوّل وعيش الحبّ بكامل دفئه. ​

حكاية التصميم​ 

​​​تبرز في هذه المجموعة الأحجار المصنوعة بكلّ إتقان على شكل قلب، وتزيّنها لآلئ مثبّتة بمنتهى الدقّة مستحضِرةً أصول فينوس، في أعماق المحيط. باجتماع العقل والقلب، يتّقد الشغف بالتطوّر الروحي ويُجتَذب الحبّ من أقاصي الكون. وتتجسّد هذه الرسالة بمنتهى البراعة في أربعة أطقم مختلفة. ​

تعزيزًا لجاذبيّة هذه المجموعة، تتوفّر كلّ من هذه الأحجار بإصدار مع هالة ماسيّة، ما يسلّط الضوء على جمال القلب الآسر، تمامًا كهالة الحبّ وتقدير الذات، المحيطة بكلّ امرأة تتزيّن بهذه القطع المميّزة. 
حجر ألماس على شكل قلب، يُجسّد الجمال الدائم، وهو مقترن بلؤلؤة سوداء لامعة تعكس الجاذبية الغامضة للمرأة وقوّتها الراسخة.

تزيّن المجموعة أيضاً جوهرة التنزانيت الآسرة و لؤلؤة بيضاء. بدرجاته الزرقاء الأرجوانية الداكنة، يرمز قلب التنزانيت إلى ألغاز الكون الغامضة وعمق حكمة المرأة.

يُمثّل قلب الروبليت الأحمر النابض بالحيويّة العمق العاطفي الشديد للمرأة. تزيّن هذه القطع المرصّعة بأحجار من الألماس الأبيض، لآلئ بيضاء، كما يُجسّد هذا الاتّحاد نسيجًا تتداخل فيه القوة والنقاوة، ما يُذكّر بالتناغم السلس بين الشغف والبهاء، الذي لطالما اقترن باسم فينوس.

قطع أخرى تستحضر آفاقًا بلا حدود من خلال قلب الأكوامارين المقترن بلؤلؤة بيضاء جميلة، ما يرمز إلى الروح المتألقة للمرأة، التي تسترشدُ بها وسط الغمار المجهولة لمسيرة التحوّل والنموّ.