طقم من الألماس والسافير

من أجل ابتكار طقم الألماس والياقوت "أوسيانا"، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكامل. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، عمل فريق من الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به الرسوم الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.

عقد

طقم من الألماس والسافير

خاتم

طقم من الألماس والسافير

أقراط أذن

طقم من الألماس والسافير

سوار

طقم من الألماس والسافير

إبتكار الإستثنائي

ومن أجل ابتكار هذا الطقم المذهل، استمدّ مصمّمو معوّض الوحيَ من الإغريق الذين آمنوا بالقوّة التي يخبّئها الياقوت الأزرق. ويأتي اسم الطقم بذاته من كلمة "أوسيانوس" الإغريقية، التي أشارت قديماً إلى تيتان هو أب الأنهار والحواري. فكان الهدف نفح الحياة في تحفة فنية تجسّد هذا المنظر الباهر من خلال فنّ المهارة اليدوية وتصميم المجوهرات المُتقن.

وفي لمسة تذكّرنا بالانسجام الشعري، صُنع العقد والسوار والقرطَين والخاتم بالذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، ثمّ تمّ ترصيعه بالياقوت الأزرق السريلانكي والمدغشقري الأخّاذ والألماس الأبيض الشفّاف. ويستحضر هذا الابتكار الباهر من معوّض، الذي تمّ تصميمه كزينة فاخرة تليق بالأميرات والملكات، هالةً من الفخامة والعظمة المهيبتَين.