تبنّي الأفكار المبتكرة، وإحداث ثورة في مجال المجوهرات الفاخرة

معوّض علامة معروفة ذات إرث عريق، اقترن اسمها بالفخامة، البراعة الحرفيّة والروائع المدهشة، ولطالما أسرت العالم بمجوهراتها وساعاتها المبهرة. ويكمن سرّ نجاح معوّض المستمرّ في التوازن الدقيق بين الإشادة بإرثها الغني وتبنّي الأفكار المبتكرة لصياغة تراث مستقبلي.

ويُعدّ دخول معوّض عالم الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) دليلًا على التزام الدار بالابتكار. لقد فتحت الرموز غير القابلة للاستبدال، وهي أصول رقميّة تمثّل ملكيّة مواد فريدة باستخدام تكنولوجيا البلوكتشين، آفاقًا جديدة للتعبير الفنّي، الحفاظ على الموروث الثقافي، وتوليد القيمة في العالم الرقمي. أمّا دخول دار معوّض سوق الرموز غير القابلة للاستبدال فكان انطلاقًا من رغبتها في توسيع نطاقها الفنّي خارج الحدود الماديّة، ما يسمح لعشّاق العلامة حول العالم بالتفاعل معها بطرق مبتكرة، ويُقيم جسرًا غير مسبوق بين التقاليد والعصر الرقمي. من خلال الرموز غير القابلة للاستبدال، تسعى دار معوّض إلى الانفتاح على جيل جديد من العملاء الذين يقدّرون الأصالة والتفرّد؛ ويضمنُ الطابعُ الشفّاف والآمن للبلوكتشين مصدرَ كلّ من الإبداعات الرقميّة وفرادتها، ما يُعزّز التزام معوّض بالجودة والثقة.

وضعت دار معوّض بصمتها الأولى في عالم الرموز غير القابلة للاستبدال عبر ابتكار عمل فنّي من الرموز غير القابلة للاستبدال لتاج ملكة جمال الكون "باور أوف يونيتي" من إبداع الدار، وهو تحفة فريدة مصمّمة خصيصًا ومنفّذة ببراعة فنيّة متميّزة. هذا التاج مرصّع بـ١٧٢٥ حجرًا من الألماس الأبيض، وثلاث ماسات "كناري" ذهبيّة ترمز إلى العصر الذهبي للنساء، من بينها الماسة المركزيّة للتاج. هذه الأخيرة عبارة عن ماسة "كناري" ذهبية خلّابة معدّلة، بوزن ٦٢٬٨٣ قيراطًا، تجمع بين أساليب قطع مختلفة، وهي تدلّ على القوة الداخليّة للمرأة وتذكّرنا بأنّ في الاتّحاد قوّة.

للمرة الأولى على الإطلاق، تحوّل هذا التاج الفريد للغاية، الذي يُعدّ رمزًا مميزًا لتمكين النساء، إلى منظومة عالمية تتجاوز العالم المادّي.

وكان هذا النهج الثوريّ في ما خصّ المجوهرات المميّزة إنجازًا هامًّا بالنسبة إلى دار معوّض وقطاع المجوهرات على نطاق أوسع، كما أنّه يمهّد الطريق أمام مزيد من الرموز غير القابلة للاستبدال من معوّض، مع الإشارة إلى أنّها فرصة مغرية لاقتناء توائم رقميّة لإبداعات معوّض المذهلة.