الروائع المضيئة
حين تغيب الشمس، تستيقظ العجائب. ففي حضن الشفق، تُعيد مجموعة «الروائع المضيئة» ابتكار معالم العالم الأيقونية في تحفٍ من المجوهرات الفاخرة تشعّ بتوهّج نجمٍ هادٍ لا يخبو.
تحت منحدرات البتراء الوردية، تتألّق الجوهرة المركزيّة كالشمس عند المغيب، بينما يجسّد الياقوت الوردي والأصفر ألوان الغروب الآسرة، ويعكس حجر الروبليت دفءَ المدينة ونبضها. صيغت هذه التحفة يدويًّا من الذهب والماس لتُحوّل الإرث المعماري الأسطوري إلى جمالٍ خالد.